شكل
�
شمل وب
�
صنيف الئتماني لت
�
سعت عمليات الت
�
ات
ضمنة
�
سيادي لدول المنطقة مت
�
صنيف ال
�
سارع الت
�
مت
إمارات
سعودية وقطر وال
�
كل من المملكة العربية ال
أتي ذلك نتيجة تعاظم القدرات
�
العربية المتحدة. وي
ستوى القليمي
�
صادية لهذه الدول على الم
�
المالية والقت
أثر بالتطورات المالية
�
أثير والت
�
والعالمي وقدرتها في الت
سن موقع هذه الدول
�
إلى تح
�
ضافة
�
إ
صادية، بال
�
والقت
إحدى
�
ستثمارية العالمية واعتبارها
�
على الخارطة ال
ستوى
�
ضلة على الم
�
ستثمارية المف
�
أهم الوجهات ال
�
شركات الكبرى
�
إن ال
�
العالمي، وكما هي الدول ف
إيجاد مكان لها
�
العاملة لدى دول المنطقة تتجه نحو
شركات
�
ستكون ال
�
صنيفات الائتمانية و
�
سرح الت
�
على م
شركات الطاقة في مقدمة
�
ستثمارية و
�
العقارية وال
سين موقعها الائتماني على
�
شركات الراغبة في تح
�
ال
شركات في
�
أن قدرة هذه ال
�
ستوى العالمي، ذلك
�
الم
ستوى القليمي والعالمي يتطلب رفع
�
سع على الم
�
التو
شركات
�
ضيلية لبد لتلك ال
�
قدراتها وتمتعها بمزايا تف
سة
�
صول عليها لكي تكون قادرة على المناف
�
من الح
خلال الفترة القادمة.
صول
�
أهمية الح
�
أن
�
سبوعي
�
أ
ضة ا
�
وقال تقرير المزايا القاب
سياديةلحكومات
�
شركاتوال
�
صنيفاتالئتمانية لل
�
على الت
ستوى الجودة للمراكز
�
شرا على م
�
ؤ
�
أتي من كونه م
�
الدول ت
سات المالية والنقدية
�
سيا
�
إلى جودة ال
�
ضافة
�
إ
المالية، بال
ستويات
�
صادي وم
�
أداء الاقت
للحكومات، في حين يكون ل
س
�
صنيف، ويتمثل قيا
�
أهمية في تحديد درجة الت
�
الدين
ضمن الجداول
�
سداد مديونياتهم
�
ضين على
�
قدرة المقتر
أهم البنود التي يقوم عليها
�
أحد
�
سبقا
�
الزمنية المحددة م
صنيف الئتماني
�
صنيف، وبالتالي كلما ارتفع الت
�
الت
ض معدل الفائدة على
�
ضة كلما انخف
�
شركات المقتر
�
لل
شركات، ومن
�
صل عليها تلك ال
�
التمويلات التي تح
ستثمار
�
شركات القطاع العقاري وقطاع الا
�
أن
�
ضح
�
الوا
جاءت في مقدمة القطاعات التي تراجعت جدارتها
صل
�
ش الحا
�
أدى النكما
�
الئتمانية جراء الزمة المالية، و
ستوى الرفع المالي وتراجع
�
إلى ارتفاع م
�
شطتها
�
أن
�
على
شركات من التجاه
�
ضعف قدرة ال
�
حقوق الملكية وبالتالي
صول على التمويلات اللازمة
�
نحو قنوات التمويل والح
ستثمارات كون القطاع العقاري
�
شاريع والا
�
للدخول في الم
ضمن القطاعات الكثر
�
صنف ول زال من
�
ستثمار
�
وال
إلى المزيد من الوقت لتتجاوز التحديات
�
خطورة وتحتاج
شطتها.
�
أن
�
التي تحيط ب
صـنـيــفـهـا
�
شـــــركـات الــعـقـاريــة تـتـجــه نـحــــو رفــــع تـــ
�
الــ
صادره
�
ض كــــلـف الـتـمـويل وتنـويــع مـ
�
الئــتــمـانـــي لــخــفــ
16
س
�
مـــار