ســية يـــوازي
�
الــحــفــــاظ عـــلـــــى الــــقـــدرات الــتـنــاف
ً
أهــمـيـة، و الــطـريـــق مـا زال طـويـلا
سـتـثــمـار فــي
�
الا
شاريع التنموية الجاري
�
ضع معاييرنجاح الخطط والم
�
تخ
صعوبة
�
تنفيذها لمعايير على درجة عالية من التعقيد وال
صادية والمالية
�
لتقييم نجاحها، نتيجة التداخلات القت
ستوى العالمي يوما بعد يوم، حيث
�
المتزايدة على الم
ص كافة الدول المنتجة وتلك التي في طريقها لن
�
تحر
إلى تطوير منظومة الفكر والبتكار لديها
� ،
صبح كذلك
�
ت
سي بكل ما يعنيه
�
ستوى التناف
�
لتبقى في المقدمة على الم
صيغة النهائية
�
أن ال
�
هذا المفهوم من معنى، واللافت
ست في متناول الجميع وعند الطلب،
�
سبة لي
�
للحلول المنا
إلى
�
صيته التي تحتاج
�
صو
�
صاد خ
�
فلكل دولة ولكل اقت
ستوى العالمي،
�
أهدافه على الم
�
صة به لتحقيق
�
صفة خا
�
و
أ التحدي.
�
وهنا يبد
أن تحقيق
�
أكيد على
�
واعاد تقرير المزايا الت
أولى
معدلات مرتفعة للنمو يعتمد بالدرجة
إلى التنوع
�
ضافة
�
إ
سا، با
�
سا
�
أ
�
على وجود نمو
صادية
�
أنظمة المالية والاقت
صل على
�
الحا
ستوى الحداثة والمرونة التي
�
شريعية وم
�
والت
أتي عامل توفر
�
تتمتع بها هذه الانظمة، فيما ي
صميم لدى حكومات الدول نحو
�
إرادة والت
صلة للنمو والنجاح في المقام
�
تحقيق قفزات متوا
شكل مجموع المبادرات
�
إطار، وي
أول في هذا
النوعية التي تقوم بها الجهات ذات العلاقة
ستقرار
�
سي للمحافظة على الا
�
سا
�
أ
المحفز
أعمال.
سبة ل
�
صادي وتهيئة المناخات المنا
�
الاقت